AUD/NZD - AUD/NZD

تداول AUD/NZD عبر عقود الفروقات (CFDs) هي واحدة من خيارات الإستثمار المقترحة من طرف XTB. أهم الإصدارات الكبيرة: 1. إعلانات أسعار الفائدة لبنك الإحتياطي اللأسترالي (RBA) 2. تصريحات السياسة النقدية لبنك الإحتياطي النيوزلندي (RBNZ) 3. مبيعات التجزئة الأسترالية 4. نسبة نمو الناتج المحلي الإجمالي (GDP) النيوزلندي 5. مزادات منتوجات الألبان النيوزلندية سياسات بنك الإحتياطي الأسترالي (RBA) و بنك الإحتياطي النيوزلندي (RBNZ): • سياسة بنك الإحتياطي الأسترالي (RBA): o أسعار الفائدة: يحدد بنك الإحتياطي الأسترالي (RBA) أسعار الفائدة ليتمكن من تسيير التضخم و يضمن الإستقرار الإقتصادي. تجذب أسعار الفائدة العالية الإستثمار الأجنبي الذي يمكنه تقوية الدولار الاسترالي (AUD)، بينما يمكن للأسعار المنخفضة إضعافه. موقف بنك الإحتياطي الأسترالي (RBA) من النمو الإقتصادي، التحكم بالتضخم، و الوظائف لها تأثير هام على الدولار الأسترالي. o التحفيز الإقتصادي: خلال الإنكماش الإقتصادي، يمكن أن يستعمل بنك الإحتياطي الأسترالي (RBA) التسهيلات الكمية (QE) أو أساليب تحفيزية أخرى لدعم الإقتصاد. تزيد هذه التسهيلات العرض النقدي احتمالية إضعاف الدولار الأسترالي. o التركيز على سوق الإسكان: يراقب بنك الإحتياطي الأسترالي (RBA) سوق الإسكان عن قرب لتأثيره الهام على الإقتصاد الأسترالي. يؤثر إستقرار سوق الإسكان على قرارات بنك الإحتياطي الأسترالي (RBA) في السياسات النقدية ما يؤثر بدوره على الدولار الأسترالي (AUD). • سياسة بنك الإحتياطي النيوزلندي (RBNZ): o أسعار الفائدة: يحدد بنك الإحتياطي النيوزلندي (RBNZ) أسعار الفائدة ليبقي التضخم في مجال معيّن و يدعم النمو الإقتصادي. تجعل أسعار الفائدة العالية الدولار النيوزلندي (NZD) جذاباً أكثر للمستثمرين و تقويه أكثر، بينما تخفيض الأسعار يمكنه إضعاف الدولار النيوزلندي. o إستهداف التضخم: يركز بنك الإحتياطي النيوزلندي (RBNZ) على استقرار الأسعار، ما يهدف لإبقاء التضخم في مجال محدد. يمكن للتعديلات على أسعار الفائدة المرتكزة على بيانات التضخم أن تؤدي إلى تغييرات في قيمة الدولار النيوزلندي (NZD). o أسلوب السياسة النقدية: أسلوب بنك الإحتياطي النيوزلندي (RBNZ) للسياسة النقدية متضمنة إستعمال الأدوات مثل التوجيه المسبق، يؤثر على توقعات السوق و الدولار النيوزلندي (NZD). أهم المواد المصدّرة لكِلا البلدين: • أستراليا: o خام الحديد و الفحم: تعتبر أستراليا واحدة من أكبر المصدرين لخام الحديد و الفحم، ما يجعل هذه السلع أساسية في إقتصادها. التذبذب في الطلب العالمي و الأسعار لهذه الموارد له تأثير هام على الدولار الأسترالي (AUD). o الغاز الطبيعي المسال: أستراليا أيضا مصدّر أساسي للغاز الطبيعي المسال. الطلب الطاقوي العالمي و أسعار الغاز الطبيعي المسال تؤثر على قوة الدولار الأسترالي (AUD). o المنتجات الزراعية: تصدر أستراليا مختلف البضائع الزراعية، تتضمن القمح، لحم البقر و الصوف. يمكن للتغيرات في الأسواق الفلاحية العالمية أن تؤثر على الدولار الأسترالي (AUD). • نيوزيلندا: o منتجات الألبان: تعتبر نيوزلندا مصدّراً رائدا لمنتجات الألبان مثل مسحوق الحليب، الزبدة و الأجبان. الدولار النيوزلندي (NZD) حسّاس لأسعار منتجات الألبان العالمية، التي تؤثر على قيمة صادرات نيوزيلندا. o اللحوم و الصوف: تصدّر نيوزيلندا كميات معتبرة من اللحوم (خاصة لحم الخروف) و الصوف. الطلب و الأسعار لهذه المنتوجات الفلاحية يؤثر على الدولار النيوزلندي (NZD). o المنتجات الغابية: تصدّر نيوزيلندا أيضا المنتجات الغابية متضمنة جذوع الأشجار و منتجات الأخشاب. يمكن للطلب العالمي لهذه المنتجات أن يؤثر على الدولار النيوزلندي (NZD). أنواع الإقتصاد لكلا البلدين: • أستراليا: o إقتصاد معتمد على الموارد: يعتمد إقتصاد أستراليا بصفة كبيرة على الموارد الطبيعية، خاصة التعدين و الطاقة. هذا يجعل الدولار الأسترالي (AUD) حساسا لأسعار و طلب السلع العالمية خاصة لخام الحديد و الفحم. o العلاقات التجارية: لدى أستراليا روابط تجارية قوية مع بلدان المحيط الهادئ الآسوية خاصة الصين، التي تعتبر مستهلك أساسي للسلع الأسترالية. أي تغيير في ديناميكية التجارة أو الطلب من هؤلاء الشركاء يمكن أن يكون له تأثير هام على الدولار الأسترالي (AUD). • نيوزيلندا: o إقتصاد زراعي: يرتكز إقتصاد نيوزيلندا بصفة كبيرة على الزراعة، ما يجعله حساسا لأسعار السلع العالمية، العلاقات التجارية و حالات المناخ التي تؤثر على الإنتاج الفلاحي. o إقتصاد مفتوح و موجَّه للتصدير: إقتصاد نيوزيلندا صغير و مفتوح، يعتمد بصفة كبيرة على الصادرات. أي تغير في الطلب العالمي، الإتفاقيات التجارية أو الرسوم الجمركية يمكن أن يؤثر كثيرا على الدولار النيوزلندي (NZD). عوامل الإضطراب المحتملة: • تذبذب أسعار السلع: كل من الدولار الأسترالي (AUD) و الدولار النيوزلندي (NZD) هي عملات مرتبطة بالسلع. التغيرات في أسعار السلع مثل خام الحديد أو منتجات الألبان يمكن أن تؤدي إلى اضطراب في زوج AUD/NZD. يؤدي الإرتفاع الحاد لأسعار السلع عادةً إلى تقوية العملات المعنية ما يؤثر على سعر صرف الزوج. • الفارق في أسعار الفائدة: تعتبر الفروقات في أسعار الفائدة بين بنك الإحتياطي الأسترالي و النيوزلندي محركات رئيسية لحركة AUD/NZD. أسعار الفائدة العالية في أستراليا مقارنة بنيوزيلندا يمكن أن تجذب تدفق رأس المال إلى الدولار الأسترالي (AUD) مقوّية الزوج AUD/NZD، بينما يمكن للسيناريو المعاكس أن يُضعف الزوج AUD/NZD. • شعور المخاطرة العالمي: AUD/NZD حساس جدا لشعور المخاطرة العالمي. في حالة بيئة متجنبة للمخاطرة، يمكن أن يبحث المستثمرون عن أصول آمنة ما يؤدي إلى اضطراب في AUD/NZD. في حالات المخاطرة، كل من الدولار الأسترالي و النيوزلندي يمكن أن يتقوى، لكن الأداء النسبي يعتمد شروط إقتصادية خاصة في كل بلد. • إصدارات البيانات الإقتصادية: أهم المؤشرات الإقتصادية مثل نمو الناتج المحلي الإجمالي، التضخم، بيانات التوظيف و أرقام تصدير السلع لكل من أستراليا و نيوزيلندا يمكن أن تسبب اضطراباً قصير المدى لـ AUD/NZD. البيانات القوية عادة ما تدعم العملات المعنية. الإرتباط: • الإرتباط مع أسعار السلع: كل من الدولار الأسترالي و النيوزلندي لديه إرتباطات إيجابية مع أسعار السلع. إرتفاع أسعار أهم الصادرات، مثل خام الحديد و مشتقات الألبان، يمن أن تقوّي العملات المعنية مؤثرة على AUD/NZD. • الإرتباط مع عملات السلع الأخرى: يمكن لـ AUD/NZD أن يظهر إرتباطا مع عملات السلع الأخرى مثل CAD/USD أو AUD/USD. يمكن لأي حركة في هذه الأزواج، مساقة بإتجاهات أوسع نطاقا لأسعار السلع أو شعور المخاطرة، أن تؤثر أيضاً على AUD/NZD. • الأداء الإقتصادي النسبي: يتأثر أداء AUD/NZD بأحوال الإقتصاد النسبي و آفاق أستراليا و نيوزيلندا. كل من إصدارات البيانات الإقتصادية و سياسات البنك المركزي تلعب أدواراً هامة في معرفة توجه الزوج.