08:30 صباحًا بتوقيت جرينتش، ألمانيا - بيانات مؤشر مديري المشتريات لشهر نوفمبر:
إبدأ بالإستثمار اليوم أو تدرّب على حساب تجريبي
قم بفتح حساب حقيقي جرب الحساب التجريبي تحميل تطبيق الجوال تحميل تطبيق الجوال- مؤشر مديري المشتريات المركب لـ HCOB ألمانيا: الفعلي 47.3؛ السابق 48.6؛
- مؤشر مديري المشتريات التصنيعي لـ HCOB ألمانيا: الفعلي 43.2؛ المتوقع 43.1؛ السابق 43.0؛
- مؤشر مديري المشتريات الخدمي لـ HCOB ألمانيا: الفعلي 49.4؛ المتوقع 51.8؛ السابق 51.6؛
08:15 صباحًا بتوقيت جرينتش، فرنسا - بيانات مؤشر مديري المشتريات لشهر نوفمبر:
- مؤشر مديري المشتريات التصنيعي لـ HCOB فرنسا: الفعلي 43.2؛ المتوقع 44.6؛ السابق 44.5؛
- مؤشر مديري المشتريات المركب لـ HCOB فرنسا: الفعلي 44.8؛ السابق 48.1؛
- مؤشر مديري المشتريات الخدمي لـ HCOB فرنسا: الفعلي 45.7؛ المتوقع 49.0؛ السابق 49.2
جاءت بيانات مؤشر مديري المشتريات لفرنسا وألمانيا أقل من المتوقع وأقل من 50، مما يشير إلى انكماش اقتصادي في مختلف القطاعات الرئيسية. وكان مؤشر مديري المشتريات التصنيعي في كلا البلدين هو الأضعف بين الأرقام المبلغ عنها، مما يؤكد الصراعات المستمرة في الناتج الصناعي.
في ألمانيا، انخفض مؤشر مديري المشتريات المركب إلى 47.3 من 48.6، مما يعكس تباطؤًا أوسع في النشاط الاقتصادي. سجل مؤشر مديري المشتريات التصنيعي تحسنًا طفيفًا إلى 43.2 (السابق: 43.0)، لكنه لا يزال في منطقة الانكماش. انخفض مؤشر مديري المشتريات في قطاع الخدمات بشكل حاد إلى 49.4، متخلفًا عن توقعات 51.8 وانزلق إلى الانكماش، مما يشير إلى زيادة الضغوط على قطاع الخدمات.
في فرنسا، شهد مؤشر مديري المشتريات المركب انخفاضًا حادًا إلى 44.8 من 48.1، مما يشير إلى تفاقم التباطؤ الاقتصادي. جاء مؤشر مديري المشتريات التصنيعي عند 43.2، أقل من توقعات 44.6 و44.5 السابقة، مما يسلط الضوء على استمرار الضعف في القطاع الصناعي. كما انخفض مؤشر مديري المشتريات لقطاع الخدمات بشكل كبير إلى 45.7، وهو ما يقل عن المستوى المتوقع 49.0 ويواصل الانخفاض عن مستواه السابق 49.2، مما يشير إلى انكماش أكثر حدة في نشاط الخدمات.
وتشير القراءات التي تقل عن 50 في كلا البلدين إلى انكماش النشاط الاقتصادي، حيث شهدت فرنسا انخفاضات أكثر حدة في قطاع الخدمات، وأظهرت ألمانيا تدهور الظروف في كل من التصنيع والخدمات. وتعكس هذه الأرقام تحديات أوسع نطاقا في أكبر اقتصادات منطقة اليورو.
أظهر زوج اليورو/الدولار الأميركي رد فعل محدود على بيانات مؤشر مديري المشتريات الأضعف، حيث ظل دون مستوى المقاومة قصير الأجل عند 1.04872. ويشير هذا الرد الخافت إلى أن الأرقام المخيبة للآمال كانت في الحسبان إلى حد كبير أو طغت عليها عوامل أخرى في السوق.